نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 29 صفحه : 338
وجُرَّ ما حصل منهم على عشرة آلاف عجلة [1] .
وحارب الرّوم، ونُصر عليهم مرّات، وغلبوه أيضًا، وكانت العاقبة للمسلمين، وكان فتحًا عظيمًا ونصرًا مبينًا.
[عزل ناصر الدّولة عن دمشق]
وفيها عزل ناصر الدّولة وسيفها ابن حمدان عن دمشق بطارق الصَّقْلَبيّ [2] ، وقُبِضَ على ناصر الدّولة [3] .
[عزل بهاء الدّولة]
ثمّ عُزِل بهاء الدّولة طارق بعد أشهر. [1] حتى هنا في: «المنتظم 8/ 137، (15/ 314) ، الكامل في التاريخ 9/ 546، 547، نهاية الأرب 26/ 283، 284، العبر 3/ 192، دول الإسلام 1/ 259، البداية والنهاية 12/ 58. [2] في «تاريخ مصر» لابن ميسّر 2/ 3 «مظفّر الخادم الصقلبي» ، وفي الصفحة 4 «طارق» ، وفي:
اتعاظ الحنفا 2/ 202 «مظفّر الخادم الصقلبي» ، وفي 2/ 207 «طارق» . [3] تاريخ مصر لابن ميسّر 2/ 3 و 4، ذيل تاريخ دمشق 84، أمراء دمشق في الإسلام 45 رقم 145، نهاية الأرب 28/ 218، اتعاظ الحنفا 2/ 202 وقد حمل إلى صور، والخبر فيه 2/ 207 وفيه: طارق الصقلبي المستنصري.
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين جلد : 29 صفحه : 338